الأربعاء، 17 أبريل 2013

رول الحلاوة الطحينية

 

المقادير:

العجينة

1     كوب     حليب
6     ملعقة كبيرة     زبدة
3     كوب     دقيق
1     ملعقة كبيرة     خميرة فورية ناعمة
1/4    كوب     سكر
1/4    ملعقة صغيرة     ملح
1     حبة كبيرة     بيض
1     ملعقة صغيرة     برش برتقال أو ليمون
1    ملعقة صغيرة     فانيليا سائلة

الحشو
2     ملعقة كبيرة     زبدة، لينة
1     ملعقة كبيرة     قرفة
1     ملعقة كبيرة     بودرة الكاكاو الساده
1/2    كوب     حلاوة طحينية مقطعة قطع صغيرة
1/2    كوب     شوكولاتة شيبس
1/2    كوب     جوز مجروش

طريقة التحضير:

1. في قدر سميك القاعدة ضعي الحليب والزبدة، سخني على نار متوسطة إلى أن تذوب الزبدة ويصبح الحليب دافئا.
2. في وعاء الخلاط ضعي ٢/١ ٢ كوب من الدقيق الخميرة، السكر، الملح، البيض، برش البرتقال او الليمون، والفانيليا، ثبتي مضرب العجين وشغلي على سرعة بطيئة لتختلط المواد.
3. مع استمرار التشغيل اضيفي خليط الزبدة والحليب إلى أن تتشكل العجينة، شغلي على سرعة متوسطة مع استمرار اضافة بقية الدقيق لتصبح العجينة متماسكة وتنفصل عن حواف الوعاء. شغلي على سرعة بطيئة لمدة ٥ دقائق.
4. ضعي العجينة في طبق مدهون بالزيت، ادهني سطح العجينة بقليل من الزيت. غلفي الطبق بالنايلون وضعي في مكان دافئ لمدة ٦٠ دقيقة إلى أن يتضاعف حجم العجينة.
5. أحضري قالب كيك عالي الحافة ذو فتحة من الوسط.
6. على سطح مرشوش بالدقيق ضعي العجينة، بواسطة النشابة مدي العجينة إلى مستطيل بسماكة ٤/١ سنتيمتر تقريبا.
7. الحشو: باستعمال ملعقة بلاستيكية عريضة وزعي الزبدة على العجينة. وزعي القرفة، بودرة الكاكاو، الحلاوة الطحينية، الشوكولاتة والجوز.
8. لفي العجينة على الحشو لتحصلي على لفافة متناسقة وثبتي الاطراف جيدا. امسكي طرفي اللفافة والصقيهما ببعضهما ليتشكل لديك حلقة. ثبتي طرفي الحلقة جيدا.
9. ضعي الحلقة في القالب. غطي القالب بقطعة من النايلون او بفوطة قطنية نظيفة وضعيه في مكان دافئ لمدة ٣٠ دقيقة أو إلى أ، يتضاعف حجم العجينة.
10. سخني الفرن إلى درجة حرارة ١٩٠م. ثبتي الرف الشبكي الأوسط.
11. ضعي القالب في الفرن لمدة ٣٠ دقيقة إلى أن يصبح لون رول الحلاوة الطحينية ذهبي فاتح
12. اخرجي الرول من الفرن. دعيه في القالب ليبرد لمدة ١٥ دقيقة ثم ضعيه على طبق التقديم. قدميه دافئا او باردا.

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

نصائح حول الغذاء الصحي

 

يعدُّ الأكلُ الصحِّي جزءاً هاماً من الحفاظ على الصحَّة الجيِّدة، ويمكن أن يساعدَ الفردَ على الشُّعور بالعافية. وهو ليس بالأمر الصَّعب، فمن خِلال بعض النَّصائح البسيطة يمكن للشخص أن يبدأَ بنظام غِذائي صحِّي.

هناك مَدخلان رئيسيَّان للنظام الغذائي الصحِّي:

1. تَناوُل ما يكفي من السُّعرات الحراريَّة للنَّشاط الذي يقوم به الشخصُ وطبيعة مُجرَيات حياته، بحيث يحقِّق التوازنَ ما بين الطاقة التي يستهلكها أو يستعملها وتلك التي يحصل عليه؛ فإذا كان الشخصُ يأكل كثيراً، عندئذٍ سيُصاب بالسِّمنة أو البدانة أو زيادة الوزن. أمَّا إذا كان يأكل قليلاً، فسينقص وزنُه.

يَحتاج الرجلُ إلى 2500 سعرة حراريَّة وسطياً في اليوم، بينما تحتاج المرأةُ إلى 2000 سعرة حراريَّة وسطياً. ونقصد بمصطلح "وسطياً"، أي الشخص الذي يقوم بأعمال مألوفة خلال اليوم، حيث لا ينطبق ذلك على الأعمال المجهدة والرِّياضيين النَّشيطين والمرأة الحامل ... إلخ، حيث تختلف حاجة الإنسان إلى السُّعرات الحراريَّة حسب العمر والجنس وحالة النَّشاط لديه، فضلاً عن عوامل أخرى.

والسُّعرةُ الحراريَّة Calorie هي وحدة الطَّاقة في الطَّعام أو الشَّراب، وتُمثِّل الطَّاقةَ اللازمة لرفع درجة حرارة كيلو غرام واحد من الماء بمقدار درجة مئويَّة واحدة.

2. تَناوُل طيفٍ واسع من الأطعمة لضمان الحُصول على غذاءٍ متوازن وعلى تزويد الجسم بجميع العناصر المغذِّية التي يحتاج إليها. ولكن مع الاعتدال في كميِّة ما يتناوله الشخصُ من الطَّعام، وتَجنُّب الإفراط في الأكل.

تَشتمِلُ النَّصائحُ العمليَّة التَّالية على القواعد الأساسيَّة للأكل الصحِّي، ويمكن من خلالها أن يجعل الشخصُ خيارته الغذائيَّة أكثرَ منفعةً لصحَّته:

تَعتمدُ الوجباتُ الرَّئيسيَّة على الأطعمة النشويَّة، مثل الخبز (في مجتمعاتنا العربيَّة بشكلٍ خاص) والحبوب (الأرز والشَّعير والذرة والشُّوفان والحنطة ... إلخ) والبطاطس. ولكن يُفضَّلُ الاعتمادُ على الأنواع ذات الحبوب الكاملة ما أمكن ذلك، فهي تحتوي على الألياف، والتي تسهِّل عملية التغوُّط وتحول دون الإمساك ومشاكله وتُطيل شعورَ الإنسان بالشَّبع.

يعتقد بعضُ الناس أنَّ الأطعمةَ النشويَّة تسبِّب السمنةَ؛ ولكن بمقارنة غرام من النَّشويَّات مع غرام من الدُّهون، نلاحظ أنَّ غرامَ الدُّهون يحتوي ضعفي ما يحتويه غرامُ النَّشويات من السُّعرات الحراريَّة. ولكن عندما تجري إزالةُ القشرة من الحبوب وتنقيتها من غلافها، تقلُّ قيمتُها الغذائيَّة وتنقص بعض المعادِن والفيتامينات الموجودة فيها، مثل الاعتماد على الخبز الأبيض في الطعام وعلى الدَّقيق المكرَّر، فضلاً عن قلَّة الأَلياف التي تعدُّ ذات فائدة كبيرة للجهاز الهضمي. ومع ذلك، فإنَّ الإكثارَ من تناول النَّشويَّات قد يؤدِّي إلى السِّمنة.

الإكثار من الفواكه والخضروات، حيث يُوصى بتناول خمس قطع أو أجزاء من الأشكال المختلفة لها في اليوم، وتعادل القطعةُ أو الجزء حوالي 100 غرام (مثلاً، 100 غرام من البطِّيخ، ثلاث أو أربع حبَّات من المشمش، كوب من عصير الطَّماطم، 80 غراماً من الجزر، 90 غراماً من الملفوف أو القرنبيط، كوب صغير من توت العلِّيق، ... إلخ). ويعدُّ كوب من عصير الفواكه الطبيعي غير المُحلَّى جزءاً من هذه الأجزاء، وينطبق الشيءُ نفسه على الخضروات المطبوخة في كوب واحد. ويمكن أن تكون قطعةٌ من الموز حصَّة على طعام الإفطار. ولتسهيل الأمور نذكر مقادير الحصص من مختلف الأطعمة كما يلي:
  • حصَّةٌ من الحبوب تعادل كوباً منها.
  • حصَّةٌ من الفواكه تعادل نصفَ موزة أو تفاحَّة متوسِّطة أو 15 حبَّة من التين.
  • حصَّة من الخضروات تعادل جزرةً كاملة.
  • حصَّة من الألبان تعادل كوبَ حليب.
  • حصَّة من اللحم تُعادِل ربعَ صدر دجاجة أو قبضة يد كاملة في الوجبة.
الإكثار من السَّمَك كمصدرٍ جيِّد للبروتين، كما أنَّه يحتوي على الكثير من الفيتامينات والمعادِن. وينبغي العمل على تناول حصَّتين من السَّمك على الأقل في الأسبوع. يعدُّ السمك الدُّهني غنياً بدهون مفيدة تُدعى دهون الأوميغا3 omega-3 fats ، وهي تساعد على الوقاية من أمراض القلب. ويُفضَّل تَجنُّبُ السَّمك المعلَّب والمُدخَّن بسبب كثرة الملح فيه.

يضمُّ السمكُ الدهني السَّلمون والإسقمري والرَّنكة والتُّونا والسَّردين وغيره.

يجب تَجنُّبُ الدُّهون المُشبَعة والسكَّر أو التقليل منهما. نحن جميعاً نحتاج إلى الدُّهون في غذائنا، ولكن من المهمِّ اختيار الأنواع المفيدة؛ فهناك نوعان رئيسيَّان من الدُّهون: المشبَعة وغير المشبَعة. والدُّهونُ المشبَعة ضارَّة بالجسم، لأنَّها ترفع مستوى الكولستيرول في الدَّم، فتزيد من مخاطر أمراض القلب والسكتات الدِّماغية، وتُدعى دهوناً مُشبَعة لأنَّ ذرَّاتِ الكربون فيها مرتبطةً جميعها بذرَّات الهيدروجين. أمَّا الدُّهونُ غير المشبَعة ففيها بعض ذرَّات الكربون غير مشغولة بذرَّات الهيدروجين، وهذه الدُّهون أقلَّ توليداً للطَّاقة، أي أقلَّ احتواءً على السُّعرات الحراريَّة، وهي تساهم في خفض كولستيرول الدَّم وأمراض القلب والسَّكات الدِّماغية.

يمكن أن تؤدِّي الدُّهون المشبَعة إلى زيادة مقدار الكولستيرول في الدَّم، وهذا ما يزيد احتمالَ الإصابة بأمراض القلب. وتوجد هذه الدُّهونُ في الكثير من الأطعمَة، مثل الكعك والفَطائر والبسكويت والحلويَّات بأنواعها والزبدة والنَّقانق. ولذلك يجب اختيار التوقُّف عن تناولها، والتحوُّل إلى الأطعمة التي تحتوي على الدُّهون غير المشبَعة مثل الزُّيوت النَّباتيَّة والسَّمك الدهني والأفوكادو.

يتناول معظمُ الناس الكثيرَ من السكَّر، وتكون الأطعمةُ والأشربة السكَّرية غنيةً بالسُّعرات الحراريَّة، وبذلك تُسهِم في زيادة الوزن. كما أنَّها قد تؤدِّي إلى تسوُّس الأسنان، لاسيَّما عندما تُؤكَل بين الوجبات. أمَّا السكَّرُ الموجود بشكلٍ طبيعي في بعض الأطعمة، مثل الفواكه والحليب، فلا يكون خطراً على الصحَّة.

التَّقليل من الملح؛ فالكثيرُ من الأطعمة التي نشتريها تحتوي عليه، مثل الخبز والمعجَّنات والصلصات والحساء. يؤدِّي الإكثارُ من الملح إلى رفع ضغط الدَّم، ويكون المُصابون بارتفاعِ ضغط الدَّم أكثر عُرضةً للإصابة بأمراض القلب أو السَّكتات الدِّماغيَّة.

الإكثار من النَّشاط والحركة والحفاظ على الوزن المثالي. يمارس الأكل الصحِّي دوراً هاماً في المحافظة على الوزن المثالي، والذي هو جزءٌ هام من الصحَّة العامَّة الجيِّدة. أمَّا زيادةُ الوزن فيمكن أن تؤدِّي إلى مشاكل صحِّية، مثل ارتفاع ضغط الدَّم وأمراض القلب ومرض السكَّري. كما أنَّ نقصَ الوزن لا ينسجم مع الصحَّة الجيِّدة. وحتى يستعيد الشخصُ الوزنَ الصحِّي، يجب أن يتجنَّبَ الطعمة الغنيَّة بالدُّهون والسكَّر، وأن يكثرَ من الفواكه والخضروات.

كما يساعد النشاطُ البدنِي على المحافظة على الوزن الصحِّي، ولا يعني ذلك قضاءَ ساعات من الزمن في التَّمارين، بل يكفي إيجاد طرق للحركة، مثل العودة إلى المنـزل مشياً على الأقدام وقضاء بعض الحوائج أو التسوُّق من دون سيَّارة، أو ما شابه ذلك. ويمكن بدلاً من ذلك ممارسة بعض التَّمارين لمدَّة نصف ساعة عدَّةَ مرَّات في الأسبوع.

تَجنُّب العطش. يحتاج الإنسان إلى نحو 1.2 لتر من السَّوائل يومياً حتى يبقى من دون تجفاف، بالإضافة إلى السَّوائل التي تأتي مع الطَّعام. ولكن يجب تجنُّب المشروبات الكحوليَّة والسكَّرية والفوَّارة والتي قد تكون غنيَّةً بالسعرات الحراريَّة وضارَّة بالأسنان. ويمكن أن يحتاجَ الشخصُ إلى المزيد من السَّوائل في الطقس الحارِّ أو بعد التَّمارين أو الجهد البدنِي.

المُحافَظة على وجبة الإفطار؛ فبعضُ الناس يحجمون على تناول طعام الفطور، معتقدين بأنَّه يساعد على إنقاص الوزن. ولكنَّ الدراسات تشير إلى أنَّ تناول الفطور يمكن أن يفيدَ في ضبط الوزن. كما أنَّ الفطورَ هو جزء هام من النِّظام الغذائي المتوازن، ويؤمِّن بعضَ الفيتامينات والمعادِن التي يحتاج إليها الجسمُ السليم.

يُفضَّل أن يتجنَّبَ الشخصُ وجبةَ العشاء، أو ألاَّ تكونَ آخر شيء يفعله قبل النوم. ولكن إذا تناول الشخصَ هذه الوجبة، فمن الأفضل أن يمشي بعدَها أو يقوم بنشاطٍ بدنِي ما؛ فالنومُ بعد وجبة العشاء بفترة قليلة يؤدِّي إلى تَخمُّر الطعام في القناة الهضميَّة أو بطء هضمه وتراكم الدُّهون في الدَّم والأعضاء. ويمكن أن يستعيضَ الشخصُ عن وجبة العشاء ببعض الحصص الخفيفَة من الفواكه.
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

فخذ الخروف المحشي بالبرغل

 


المقادير:

1     قطعة     فخذ خروف
1     ملعقة صغيرة     بهار مشكل
2/1    ملعقة صغيرة     ملح
4/1    ملعقة صغيرة     فلفل أسود
4/1    ملعقة صغيرة     كركم
1    ملعقة صغيرة     كزبرة ناعمة

الحشو
2     كوب     برغل
4     ملعقة كبيرة     زيت زيتون
2     ملعقة كبيرة     كزبرة ناعمة
2     ملعقة كبيرة     كمون
1     ملعقة صغيرة     قرفة
1     قطعة كبيرة     ورق غار
1     حبة كبيرة     بصل مفروم
4     فص     ثوم مهروس
1     ملعقة كبيرة     نعناع مجفف
2/1 1    ملعقة صغيرة     ملح
4/1    ملعقة صغيرة     فلفل أسود
4     كوب     ماء مغلي
2/1    كوب     صنوبر مقلي
2/1    كوب     فستق حلبي مقلي
2/1    كوب     زبيب مقلي
4/1    ملعقة كبيرة     عصير ليمون
2     كوب     مرق
2    ملعقة كبيرة     خل بالسميك

طريقة التحضير:

1. باستعمال سكين حادة إقطعي الفخذ طوليا وتخلصي من العظم الموجود في وسط اللحم.
2. وزعي البهار، الملح، الفلفل، الكركم والكزبرة على الفخذ مع الدعك بقوة كي يتشرب الفخذ بنكهة البهارات.
3. الحشو: إغسلي البرغل عدة مرات ثم أنقعي في الماء لمدة ١٠ دقائق.
4. في قدر متوسط الحجم ضعي الزيت. ضعي القدر على نار متوسطة. أضيفي الكزبرة، الكمون، القرفة وورق الغار. باستعمال ملعقة خشبية قلبي البهارات إلى أن تتصاعد رائحتها. أضيفي البصل، الثوم، النعناع، الملح والفلفل. قلبي المواد إلى أن يلين البصل.
5. صفي البرغل وأضيفي على خليط البهارات والبصل. قلبي البرغل بخفة ليختلط ثم أضيفي الماء. دعي البرغل على نار متوسطة إلى أن يغلي الماء ثم خففي النار. غطي البرغل ودعيه يطهي لمدة ١٠ إلى ١٥ دقيقة.
6. أسكبي البرغل في طبق واسع واضيفي الصنوبر، الفستق والزبيب. قلبي المواد لتختلط.
7. إحشي فخذ الخروف بالبرغل ثم أقفليه بالإبرة والخيط جيدا كي لا يخرج البرغل أثناء الطهي.
8. في صينية فرن واسعة عالية الحافة ضعي مقدار ٤/١كوب من الزيت. ضعي الصينية على نار قوية ليسخن الزيت. ضعي الفخذ في الصينية. قلبي الفخذ عدة مرات في الزيت الساخن إلى أن يصبح لونه ذهبي ويتحمر.
9. أضيفي عصير الليمون، المرق والخل. غلفي الصينية بقطعة من ورق الألمنيوم.
10. ثبتي الرف الشبكي في وسط الفرن. سخني الفرن إلى درجة حرارة ١٨٠م.
11. ضعي فخذ الخروف في الفرن لمدة ٩٠ دقيقة إلى أن ينضج تماما.
12. أخرجي الفخذ من الفرن. دعي الفخذ في الصينية لمدة ١٠ دقائق ليتماسك اللحم. باستعمال سكين حادة تخلصي من الخيط في الفخذ.
13. في طبق تقديم واسع ضعي بقية البرغل. ضعي الفخذ على البرغل ثم قدميه.
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

كفتة الدجاج بالكاري الحار

 

المقادير:

خليط الكفتة
4     قطعة     فيليه دجاج
1     حبة كبيرة     بطاطس مبروشة
4     شريحة     خبز توست مفروم
1     حبة صغيرة     بصل مفروم
2     فص     ثوم مهروس
1     ملعقة كبيرة     زنجبيل مفروم
1     قرن     فلفل أخضر مفروم
1     ملعقة صغيرة     بهارات الكاري
1     ملعقة صغيرة     ملح
4/1    ملعقة صغيرة     فلفل أسود
1     ملعقة صغيرة     بابريكا
1    ملعقة صغيرة     شطة مجروشة

خليط الكاري
1     ملعقة كبيرة     زيت ذرة
1     حبة كبيرة     بصل مفروم
4     فص     ثوم مهروس
1     قرن     فلفل أخضر مفروم
1     ملعقة كبيرة     زنجبيل مهروس
1     حبة متوسطة     فلفل أخضر حلو شرائح
1     حبة متوسطة     فلفل أحمر حلو شرائح
2/1    كوب     روب
1     ملعقة كبيرة     معجون طماطم
1     كوب     جوز هند
1     ملعقة كبيرة     بهارات الكاري
4/1    ملعقة صغيرة     فلفل أسود
1    ملعقة صغيرة     ملح

طريقة التحضير:

1. خليط الكفتة: في مفرمة اللحمة ثبتي القرص ذو الثقوب الصغيرة. ضعي طبق عميق تحت المفرمة. أفرمي قطع الدجاج. أضيفي البطاطس، الخبز، البصل، الثوم، الزنجبيل، الفلفل، بهارات الكاري، الملح، الفلفل، البابريكا والشطة. بأطراف أصابعك قلبي المواد إلى أن تختلط جيدا وتتكون كفتة دجاج متجانسة. شكلي الكفتة إلى كرات بحجم حبة الجوز.
2. في مقلاة واسعة ضعي الزيت. ضعي المقلاة على نار متوسطة. ضعي كرات الكفتة في الزيت الساخن. باستعمال ملعقة عريضة قلبي الكفتة إلى أن تصبح ذهبية اللون. أنقلي الكفتة على طبق جانبي.
3. إلى نفس المقلاة أضيفي البصل. باستعمال ملعقة خشبية قلبي البصل إلى أن يصبح لونه ذهبي فاتح. أضيفي الثوم، الفلفل والزنجبيل. قلبي المواد إلى أن تتصاعد رائحة الثوم والزنجبيل. أضيفي الفلفل الأخضر والأحمر. قلبي الفلفل لمدة دقيقة أو دقيقتين. أضيفي الروب، الطماطم، جو زالهند، بهارات الكاري، الفلفل والملح. قلبي المواد لعدة دقائق إلى أن تتكون صلصة الكاري وتبدأ بالغليان.
4. أعيدي كرات كفتة الدجاج على المقلاة. غطي المقلاة ودعي الكفتة تطهي مع الكاري لمدة ١٠ إلى ١٥ دقيقة لتتسبك تماما.
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

الورده الافريقيه الرائعه وتطبيقاتها وطريقه العمل

























































إقرأ المزيد... Résuméabuiyad